• علجوم القصب: علجوم القصب، ينتمي إلى مملكة الحيوان، وعائلة العلجوم، وشعبة الحبليات، وفصيلة البرمائيات.[١]
  • طول علجوم القصب: يصل طول جسد علجوم القصب البالغ إلى 15 سنتيمترًا، ويصل طوله إلى 25 سنتيمترًا.[٢]
  • وزن علجوم القصب: يبلغ وزن علجوم القصب ما يقارب 1.3 كيلوغرام.[٣]
  • صفات علجوم القصب:[٢]
  • يعد أحد الأنواع الكبيرة في الحجم.
  • تعرف العلاجيم البالغة بلون ظهرها البني الفاتح أو باللونين الأصفر والبني؛ مع وجود بقعٍ بلونٍ أغمق، ويظهر البطن باللون الأبيض أو الأصفر، مع بقع رمادية في بعض الأحيان، كما أنه ذو قزحية ذهبية مع بقع ذات لون أسود.
  • يكون لون ظهر العلاجيم الصغيرة رماديًا؛ مع وجود بقع باللون الأصفر أو الأحمر.
  • تغطي أجسادها الثآليل ذات الأشواك الصغيرة، وتفتقر بعض الإناث لذلك.[٤]
  • متوسط عمر علجوم القصب: يبلغ متوسط عمر علجوم القصب 5 إلى 10 سنوات.[٣]


سلوك علجوم القصب

فيما يلي عدد من السلوكيات وطرق التواصل ما بين هذا النوع من الحيوانات:[٥]

  • تنادي الذكور الإناث عند عملية التكاثر بصوت منخفض النبرة.
  • تستجيب للتهديدات من خلال الانعطاف إلى الجانبين وتوجيه الغدد النكفية باتجاه المهاجم.
  • تتنافس على المأوى مع الحيوانات المحلية من خلال تدمير جحورها وافتراس صغارها وبيوضها.[٦]


تغذية علجوم القصب

غذاء علجوم القصب

يتغذى علجوم القصب على نحو رئيسي على الحشرات، لكنه قد يتغذى أيضًا على ما يأتي:[٣][٧]

  • الحشرات؛ تشمل الخنافس والنمل الأبيض المجنح والنمل ونحل العسل والصراصير.
  • الثدييات الصغيرة؛ مثل القطط والكلاب.
  • الزواحف.
  • البرمائيات الأخرى؛ مثل الضفادع المحلية والضفادع الصغيرة والثعابين.
  • الطيور الصغيرة.
  • الحلزون البحري.
  • الجيف.
  • أطعمة الكلاب والقطط المصنعة.
  • الفضلات المنزلية.
  • تتغذى العلاجيم الصغيرة على الطحالب والنباتات المائية، كما أنها تقوم بتصفية المواد العضوية من الماء.


مفترسو علجوم القصب

فيما يلي عدد من الحيوانات التي تفترس علجوم القصب:[٨]

  • السحالي.
  • الثعابين.
  • الطيور.
  • الأسماك.


أضرار وفوائد علجوم القصب على البيئة والإنسان

أضرار علجوم القصب

فيما يلي عدد من الأضرار التي تسببها حيوانات علجوم القصب:[٦][٨]

  • تعد واحدة من الآفات؛ إذ إنها تعمل على تسميم الحيوانات المفترسة التي تحاول افتراسها (تم إدخالها إلى أستراليا لمكافحة الخنافس المدمرة لمحاصيل قصب السكر)، ولا توجد طريقة إلى الآن للسيطرة عليها.
  • تسببت بانخفاض أعداد البرمائيات في المناطق التي تم إدخالها إليها، وهذا بسبب التنافس على الموارد.
  • تتسبب بموت الإنسان؛ فقد سجلت حالات وفاة عقب تناولها وتناول الحساء المصنوع من بيضها.[٩]
  • تنقل عددًا من الأمراض مثل السالمونيلا.[١٠]


فوائد علجوم القصب

فيما يلي عدد من الفوائد لعلجوم القصب:[١١]

  • تستخدم مادة البوفوتوكسين (السم) في اليابان كمرمم للشعر.
  • يستخدم السم كعلاج في الطب الشرقي.


معلومات أخرى عن علجوم القصب

تكاثر علجوم القصب

فيما يلي عدد من المعلومات المتعلقة بتكاثر علجوم القصب:[٣][٦]

  • تتكاثر تقريبًا طوال السنة.
  • تضع ما يقارب 8,000 - 30,000 بيضة في المرة الواحدة.
  • تضع بيوضها في المياه العذبة على شكل خيوط طويلة.
  • تفضل التكاثر في بداية موسم الأمطار.
  • تفقس البيوض خلال 2- 3 أيام، وتستمر مرحلة الشرغوف 4- 8 أسابيع.
  • تصل لحجم البلوغ خلال عام واحد في الظروف الاستوائية، وضعف هذا الوقت في الظروف الباردة.
  • الإخصاب خارجي؛ بحيث يقوم الذكر بقذف الحيوانات المنوية على البيض، ويصل 0.5% فقط من البيض إلى مرحلة النضج الجنسي والتكاثر.[١١]


كم يحتاج الحيوان من النوم؟

علجوم القصب من الحيوانات الليلية طوال الأشهر الدافئة، وفي الطقس البارد أو الجاف تقوم بالاختباء داخل الشقوق والمنخفضات الرطبة التي تقوم بحفرها تحت جذوع الأشجار.[١٢]


أساليب تكيف علجوم القصب

فيما يلي عدد من أساليب التكييف لعلجوم القصب:[٦][١٢]

  • تتغذى ليلًا، وفي مجموعة متنوعة من الموائل.
  • تمتص الماء من الندى والرمال الرطبة، وأي جسم رطب متاح من خلال الجلد الموجود على بطونها.
  • قد تفقد 50% من وزنها خلال مواسم الجفاف، دون أن تتأثر بشكل ضار، وتقوم باستبدال السوائل من جسدها عندما تتوفر.


حقائق مدهشة عن علجوم القصب

فيما يلي عدد من الحقائق الخاصة بحيوانات علجوم القصب:[١٣][١٤]

  • تعد أميركا الجنوبية والوسطى موطنها الأصلي، وتم إدخالها إلى عدد من البلدان للمساهمة في محاربة الآفات الزراعية.[٣]
  • تعد من الحيوانات السامة في جميع مراحل حياتها؛ البيوض والشراغيف والبلوغ، إذ إنها شديدة السمية، وقد تتسبب بموت الفرائس المحتملة كالكلاب والقطط والثعابين والطيور.
  • تعرف الإناث بأنها أكبر حجمًا ووزنًا من الذكور.
  • يمكنها البقاء على قيد الحياة في درجات الحرارة التي تتراوح من 5 إلى 40 درجة مئوية.
  • تعد واحد من أكثر الحيوانات البرمائية انتشارًا في جميع أنحاء العالم.
  • يتسبب سمها بعدد من التأثيرات على الحيوانات مثل الشلل المؤقت وانهيار الأطراف الخلفية وغزارة في عملية إفراز اللعاب والقيء وصعوبة التنفس.
  • لا توجد أمراض مسجلة معينة تصيب هذا النوع من الحيوانات.[٦]
  • تبدأ الأنثى بوضع البيض بعد بلوغها عامها الثاني.
  • لا تقوم الأنثى برعاية صغارها.
  • يتجمع الذكور للقيام بعملية التزاوج في الماء الساكن أو البطيء؛ ومن الممكن أن يقوم ذكر واحد بتخصيب بيوض أكثر من أنثى واحدة.

المراجع

  1. "Rhinella marina (Linnaeus, 1758)", itis, Retrieved 8/8/2021. Edited.
  2. ^ أ ب "Cane Toad", australian museum, Retrieved 8/8/2021. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث ج "Cane Toad", nationalgeographic, Retrieved 8/8/2021. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث ج "The cane toad (Bufo marinus) - fact sheet", Australian government , Retrieved 8/8/2021.
  5. "Cane Toad", aquariumofpacific, Retrieved 9/8/2021. Edited.
  6. ^ أ ب "CANE TOAD RHINELLA MARINA", brevardzoo, Retrieved 9/8/2021. Edited.
  7. "CANE TOAD", invasivespeciesinitiative, Retrieved 9/8/2021. Edited.
  8. Queens land government , CANE TOAD, Page 3. Edited.
  9. ^ أ ب
  10. ^ أ ب
  11. Ryan Hilgris, "Rhinella marina Cane Toad", animaldiversity, Retrieved 9/8/2021. Edited.